علاج التقران السفعي في الرياض

يتم إجراء علاج التقران السعفي بعدة طرق:

• الأدوية الموضعية: يمكن تطبيق الكريمات أو الجيل بما في ذلك مكونات مثل الفلورويوراسيل أو الإيميكيمود أو الديكلوفيناك مباشرة على المناطق المصابة للمساعدة في التخلص من خلايا البشرة المصابة.
• فلورويوراسيل (5-FU): وهو يعمل عن طريق قتل الخلايا سريعة النمو مثل الخلايا غير الطبيعية الناتجة عن التقران السفعي.
• إيميكيمود (Imiquimod): يستخدم لعلاج أنواع معينة من التقران السفعي (نمو الخلايا المسطحة والمتقشرة على الجلد بسبب التعرض لأشعة الشمس بكثرة) على الوجه أو فروة الرأس.
• ديكلوفيناك (Diclofenac): دواء مضاد للالتهابات غير الستيرويدية (NSAID) يساعد على تقليل الطفح الجلدي وتحفيز تموت الخلايا المريضة في المواقع المعالجة.
• العلاج بالتبريد: ينطبق هذا على تجميد المواقع المصابة بالنيتروجين السائل لقتل الخلايا الشاذة وهي طريقة مؤقتة وبسيطة إلى حد ما.
• الكشط والتجفيف الكهربائي: في هذه الطريقة يقوم طبيب الأمراض الجلدية بكشط البقع المصابة باستخدام مكشطة (أداة حادة)، ثم يستخدم التجفيف الكهربائي للتخلص من الخلايا الشاذة.
• العلاج الضوئي الديناميكي (PDT): علاج على مرحلتين يجمع بين الطاقة الضوئية ودواء يسمى المحسس الضوئي ويساعد في القضاء على الخلايا الشاذة.
• العلاج بالليزر: سوف jستخدم طاقة الليزر المركزة لاستهداف خلايا الجلد الشاذة وإتلافها، وفي هذا العلاج يتم استخدام أنواع مختلفة من الليزر تبعاً لحالة الجلد وسيتم استخدام الليزر بشكل متكرر للأشخاص الذين عولجوا بمواقع آفات أكثر سمكاً وأكثر ضرراً.
• التقشير الكيميائي: يتم تطبيق محلول كيميائي على الجلد يسبب تقشير الجلد الخارجي، وفي هذه الطريقة يتم التخلص من خلايا الجلد المصابة وتحسين نمو بشرة صحية جديدة.
• الاستئصال الجراحي: في معظم الحالات التي تكون فيها منطقة الإصابة بالتقران السعفي كبيرة أو يشتبه في كونها سرطانية، فقد تكون هناك حاجة إلى الاستئصال الجراحي وسيتم إجراء هذه العملية تحت التخدير الموضعي.
• ملاحظة: من الضروري استشارة أحد الأطباء المتخصصين لتحديد أفضل طريقة لعلاج التقران السعفي.